المدرس السوداني والطالب اليمني

[size=18][b]صديقي مدرس الرياضيات والذي كان يعمل باليمن 00 كان يقوم بالتدريس الخاص بالمنازل 00 حكى لي كثيراً عن كرم اهل اليمن 00 وقال لي انك تعشقهم من اول نظرة 00 لكن كان اكثر ما يحيره تغيير انواع الأسلحة ووضعها مثل الزينة وتعليقها على جدران المنزل 00 قال لي ذهبت لأقوم بتثقيف طالبي في مجال الرياضيات لكنني وجدته أنه يقوم بتثقيفي في شتى انواع الأسلحة وتركيباتها ومسمياتها وطريقة صناعتها 00 في حين أن صديقي لم ير { طلقة } أو رصاصة واحدة في حياته 00 وقال لي اصبحت وكأني ادخل الى ثكنة عسكرية أو قاعدة حربية 00 ولكني على مضض رضيت بهذا الواقع 00 وذكر لي أنه أتى في احد الأيام ورأى سلاحاً غريباً موضوعاً على النافذة وهو اشبه بالقنبلة 00 قال لي بدأت ارتجف وضاعت كل قوانين الرياضيات وطارت من رأسي 00 وبينما تتوارد خواطره قال لي تذكرت الحرب العالمية وهتلر وتشرشل ونابليون وغيرهم وبعدها دخل عليه طالبه اليمني بالشاي ووجده يتصبب عرقاً!! قال لي فسألته وقلت له اليوم ارى سلاحاً غريباً لم اعتاد على رؤيته
فاجابه الطالب بكل هدوء وكانه يحنفظ ببقايا آيسكريم وليس سلاحاً
وقال له استاذي العزيز 00 هذه مجرد قذائف مضادة للطائرات !!!!!!!!!
قال لي صديقي تمنيت في ذلك اليوم ان لاتأتي طائرة مجهولة عابرة من هنا !!!![/b][/size]

هههههههههههههه

صادقا صديقك في كل حرف قاله

فالأسلحة عندنا مثل المتاع في المنازل

ولكن صديقك لم لم يتطبع بطباع أهل اليمن ؟

أين هو من المثل القائل من جالس قوما أربعين يوما صار منهم !

ذكرتني بما حصل إبان الحرب الأخيرة بين شطرينا بسبب نزوع بعض الخونة إلى الانفصال

فحدثت معارك لا تجهلها أنت بالذات

وشارك فيها جموعا من القبائل وليس الجيش النظامي فقط

واليمن كما تعلم لازال للقبلية فيها صولة وجولة إلى يومنا هذا وإن ادعينا غير ذلك

فما كان من بعض القبائل إلا أن استولوا على دبابات واعتبروها غنيمة !! هل تصدق ؟

فليس يمستغرب أن يجد صديقك مضادات طائرات .

أشكرك جدا على الموضوع الحلو كحلاوة دمك ( أخاف يوم نشرب دمك من حلاوته ) وانت عارف

اليمنيين عاد ، لما يعوزوا حاجة أو تعجبهم حاجة ميفوتوهاش هاهاهاها

لك الله من رائع أمدنا من تحفك أمدك الله بالعافية
==========

ههههههههههههههههههههههه
يا صاحبناهذا الكلام عندنا اصبح طبيعي جدا
الاسلحه تعلق مثل الزينه على الجدران
وهذه عاده عندنالكل للقبائل فلا داعي للخوف ,
المهم اني اراك متعطش للمواضيع
فإنشاء الله اراك دائما تمتعنا بإبداعاتك
ابو حراز تقبل مروري

دبعطلال كتب:: هههههههههههههه

صادقا صديقك في كل حرف قاله

فالأسلحة عندنا مثل المتاع في المنازل

ولكن صديقك لم لم يتطبع بطباع أهل اليمن ؟

أين هو من المثل القائل من جالس قوما أربعين يوما صار منهم !

ذكرتني بما حصل إبان الحرب الأخيرة بين شطرينا بسبب نزوع بعض الخونة إلى الانفصال

فحدثت معارك لا تجهلها أنت بالذات

وشارك فيها جموعا من القبائل وليس الجيش النظامي فقط

واليمن كما تعلم لازال للقبلية فيها صولة وجولة إلى يومنا هذا وإن ادعينا غير ذلك

فما كان من بعض القبائل إلا أن استولوا على دبابات واعتبروها غنيمة !! هل تصدق ؟

فليس يمستغرب أن يجد صديقك مضادات طائرات .

أشكرك جدا على الموضوع الحلو كحلاوة دمك ( أخاف يوم نشرب دمك من حلاوته ) وانت عارف

اليمنيين عاد ، لما يعوزوا حاجة أو تعجبهم حاجة ميفوتوهاش هاهاهاها

لك الله من رائع أمدنا من تحفك أمدك الله بالعافية
==========

شكراً اخي طلال
والحديث مازال عن السلاح وقفشات اليمنيين في هذه الظاهرة
ويحكي لي أحدهم ان مواطناً يميناً كان يمتطي { دبابة }
ويفحط بها في الشوارع
ومر بنقطة تفتيش
فاوقفه العسكري
وسأله هل تحمل معك اي اسلحة ؟؟
فرد عليه 00 لا
ثم أمره بالمرور !!!!!

كم اتمنى ان تتحول كل الدبابات في عالمنا العربي الى مختبرات علمية
وكم اتمنى ان نرمي بالأسلحة جانباً ونتجه للبحث العلمي
وكم اتمنى ان تزول الحروب في كل بلادننا وتقف اوطاننا على أقدامها
وكم اتمنى ان لاتنزف اليمن
وان تظل خضراء ومليئة بالسلام من الماء الى الماء

حمزة الدبعي كتب:: ههههههههههههههههههههههه
يا صاحبناهذا الكلام عندنا اصبح طبيعي جدا
الاسلحه تعلق مثل الزينه على الجدران
وهذه عاده عندنالكل للقبائل فلا داعي للخوف ,
المهم اني اراك متعطش للمواضيع
فإنشاء الله اراك دائما تمتعنا بإبداعاتك
ابو حراز تقبل مروري

وهو
أخي حمزة الدبعي
أتقبل مرورك ياسيدي حتى ولو على شرفات قلبي
وأتقبل أن تغمرني كلماتك وتحيلني الى كتلة من المشاعر الملتهبة
شكراً لك ايها الدبعي المغوار وأنت تطل على العالم بزيك الوطني المتفرد
زي مغمور بتراب اليمن ومحفور في جذور الأجداد
عليك أن تحافظ على هذه الأصالة
وتحملها وقبيلة الدبع ان جاز التعبير الى كل العالم
ليعرف العالم أن هناك شعباً متفرداً اتت منه بلقيس
وما أجمل كل من تسمى بلقيس
ولا أدري ما العلاقة بين بلقيس سبأ وبلقيس نزار
مازال وجهك الطفولي ياحمزة يحكي آلاف القصص عن طفولة المائلة
كيف هي طفولتكم
وهل كنتم تصنعون الألعاب مثلنا وتبتكرونها مثلما كنا نفعل في طفولتنا
ام تنتظرونها لتأتي من الصين
جميلة بالطبع هي الطفولة في المائلة
وسط السحاب والأشجار والأمطار التي تغسل قريتكم في كل المواسم
أكاد أجزم بان المائلة تتوضأ في اليوم خمس مرات
لأنها قريبة من السماء
فهل يبقى من درنها شيء
لك التحية من الأعماق

» الفرق بين الطالب العربي والطالب الصيني
» النحوي اليمني
» الجــــــــواز اليمني وشعارة
» لماذ ا اليمني اوسخ انسان ؟؟؟
» خمسون علامة تميز اليمني عن الغير