دشنت مدرسة سلمى لتحفيظ القرآن الكريم للبنات عامها الدراسي الجديد 1433هـ بعد إجازة كانت قد بدأت في بداية شهر رمضان المبارك الماضي وقد تم مع بداية هذا العام إعادة الدراسة إلى المبنى الأصلي للمدرسة والذي شهد أعمال توسعة لم تكتمل حيث تم البناء بدون أي تشطيبات بينما الفصول الدراسية تمتلئ بأكوام من مخلفات البناء من نيس وبقايا أحجار وغيرها من المخلفات ومواد البناء ..
ونتسائل بدورنا هل سيكون لهذه التوسعة من تكملة أم أنه بات واجبا على فتيات المدرسة التكيف مع الواقع الجديد للمدرسة وقبول الواقع كما هو .
آملين أن يكون عام سلمى هذه السنة حافلا بالجد والمثابرة وأن يشهد مخرجات مميزة كما هي عادة مدرسة سلمى تمنيباتنا بالتوفيق للمدرسة طالبات ومدرسات .