قرية مائلة - دبع الداخل
مرحبا بك عزيزي الزائر. نرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
قرية مائلة - دبع الداخل
مرحبا بك عزيزي الزائر. نرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
قرية مائلة - دبع الداخل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قرية مائلة - دبع الداخل


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش 1323196593641

 

 قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابوالبراء
عضو مثالي
عضو مثالي
ابوالبراء


عدد الرسائل : 515
تاريخ التسجيل : 29/11/2007
مقدار الإعجاب : 1
نقاط التميز : 203
كلمات تعجبني : : الحب في الله

قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش Empty
مُساهمةموضوع: قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاقموضوع للنقاش   قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش Icon_minitimeالإثنين يناير 14, 2008 10:12 am

أحببت انا اطرح هذا الموضوع
لما ارى فيه من الأهمية ولأنه جزء من واقعنا فيجب ان نلمسه بعقولنا
وقلوبنا
اصبحنا نسمع الكثير عن قصص الحب والعشق وعن الكثير من الاشخاص الذين يفعلون المستحيل
ويتحدون المجتمع والأهل من أجل ان تنتهي قصة حبهم هذا بالزواج
لانهم يرون في هذا الشخص الشريك او الشريكة المناسبة واللذان يفهمان بعض
وكأنهما واحد كأنه هو هي وهي هو ولا يستطيعون العيش كل منهم من دون الآخر
هذا هو مانسمعه او مايتردد على السنتهم
ليست المشكلة فيما يقولون
فمن منا لايحب ان يجد الشخص الذي يفهمه ويقدره ولا يبذل الجهد كي يوصل افكاره ومايريد اليه بل يفهمه من
من دون ان يتكلم وكأنهم شخص واحد .... بالطبع كلنا نتمنى ذلك
ولكن ماأريد ان اصل اليه باننا نسمع الكثير انه هناك قد حدث طلاق بين فلان وفلانة بالرغم انهم تزوجو بعد قصة حب كبيرة وكان كل منهم يرى بالآخر نفسه
فقد اثبتت دراسات علمية بأنه بنسبة 80%من الزواج عن حب انتهى بالفشل والطلاق
بعكس الزواج التقليدي طبعا يوجد طلاق ولكن ليست بهذه النسبه
من هنا السؤال يطرح نفسه ...
مالسبب الذي اوصل بهم الى الطلاق ؟
هل لان الحب قد أصبح فاترا بينهم وان كل منهم اعطى مايملك من الحب للآخر قبل الزواج فلايوجد شيء جديد وانه
اصبح هناك حالة من الملل
هذا مايقال وليس ماأقول لانه في نظري بان الحب لايموت بل يتجدد هل اصبح هناك ملل من سنة او سنتين او ثلاثة فكيف الذين يقضون 25و30سنة سويا
هل كل منهم اكتشف بانه غير مناسب للآخر وانهم لايستطيعو التفاهم ؟ كيف هذا وكانو قد راى كل منهم سابقا
بانهم مكملين لبعض وومتقاربين ومتفاهمين وووو......
ولكني اريد ان أبدي رايي في ذلك وتحليلي وفي النهاية لن نختلف فلكل منا رايه ووجهه نظر وينظر للامور من زاوية معينة
رايي انا بان السبب هو ان كل من الحبيبين أثناء قصة الحب هذه يريد ويحاول ان يبين للطرف الآخر بأنه مثالي ليس بالضروري مثالي ولكن يعطي الطرف الآخراشياء عن شخصيته وهي بالحقيقة ليست شخصيته الحقيقية
فكل منهم يرسم في ذهنه صورة معينه للطرف الآخر فمهما كانت مدة التعارف فلايمكن ان تعرف الشخص على حقيقته الا بعد ان تعاشره
وتسكن معه في بيت واحد
أما عندما يحدث الزواج التقليدي فعندما يرتبطان فانه لم يكن سابقا قد رسمو في مخيلتهم صورة معينة عن هذا الشخص كيف يفكر ومااسلوبه وكذا وكذا..
فهم يبدآن سويا باكتشاف شخصية الطرف الآخر
ويحاولن التاقلم سويا
بعكس ان يكونا قد اعطا كل منهما صورة مزيفة لبعضهما فينصدما بعد ذلك
وشكرا
اعلم باني قد اطلت عليكم ولكن لما في ذلك اهمية
والآن اريد منكم ان تبدو آرائكم فما السبب في رأيك للطلاق بعد قصة الحب الكبيرة؟

وشكرا
قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش Smile اخوكم الفقير الي الله عبدالحفيظ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالله عبدالباسط
عضو نشط
عضو نشط
عبدالله عبدالباسط


عدد الرسائل : 80
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 17/11/2007
مقدار الإعجاب : 0
نقاط التميز : 2

قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش   قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش Icon_minitimeالثلاثاء يناير 15, 2008 12:36 am

كافة شعوب الأرض تعرف الهيام الرومانسي في فترة المراهقة.
فليس هناك مجتمع دون قصة تقدس الهيام الرومانسي: عند العرب قيس وليلى، وعند الإنجليز ((روميو وجولييت))، وعند الروس قصة ((الحب الأول)) لتورجنيف، وعند الفرنسيين ((غادة الكاميليا)).
إذن فالهيام الرومانسي أمر مقدس في الذاكرة البشرية، ذلك الهيام الذي يصيب إثنين ـ رجلاً وامرأة ـ ويحس الإثنان أن كلاً منهما قد خلقه الله من أجل الآخر، وأن الحياة الزوجية بينهما لابد وأن تكون سعيدة للأبد. وعلى الرغم من ذلك فالطلاق ترتفع نسبته في غالبية المجتمعات تقريباً، بين الأمريكيين، وبين العرب، وبين الإنجليز، وبين الروس، وبين الفرنسيين، وبين أهل الشمال الأوروبي.
فهل ارتفاع نسبة الطلاق دليل على خطأ كل تلك المجتمعات في مسألة التفاؤل بقوة الحب الرومانسي؟
طبعاً لا.
ولكن على البشر أن يقيموا التوازن بين هذه الفكرة الرومانسية الجميلة التي تجمع بين الرجل والمرأة وبين المسؤوليات الواقعية في الزواج. وهذه مسؤولية الآباء والمعلمين ورجال الدين وكتاب الإذاعة والتليفزيون والسينما. لابد لهؤلاء جميعاً من أن يبرزوا أوجه الرضا والسعادة التي يشعر بها معظم الناس في الزواج، وكيف يحتاج الزواج ـ كعلاقة بين الرجل والمرأة ـ إلى النضج العاطفي الذي يكفل له النجاح.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مثنى الامير
مراقب المنتدى
مراقب المنتدى
مثنى الامير


عدد الرسائل : 681
العمر : 41
الإقامة : mothana_am@yahoo.com
تاريخ التسجيل : 03/11/2007
مقدار الإعجاب : 6
نقاط التميز : 274

قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش   قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش Icon_minitimeالثلاثاء يناير 15, 2008 2:56 am

الحب يأتي قبل الزواج أم بعده؟ وهل من الضروري أن يبنى الزواج على حب؟ أم أن الحب الذي يأتي بعد الزواج هو الأصدق والأطول بقاء؟ سئل الفيلسوف الفرنسي "اندريه موروا" عن أكثر النساء أصالة وحبا ووفاء‏,‏ هل هي صاحبة الشعر الأشقر أم الأسود الفاحم‏,‏ أم الأحمر القاني‏؟‏ فقال: "صاحبة الشعر الأبيض هي أخلصهن وأوفاهن، لأن الإخلاص والوفاء والحب هم أبناء الزواج السعيد‏,‏ والعشرة الطيبة والتفاهم المتبادل"‏ وهو يقصد بصاحبة الشعر الأبيض الزوجة التي عاشت مع زوجها حياة طويلة إلى أن بلغا سن الشيخوخة، وهو هنا يعبر عن أن الحب الحقيقي هو الحب الذي يصنعه الزواج، وليس العكس. ‏ الحب بعد الزواج وقد يفوت المرأة قطار الحب أحيانا‏,‏ وتعتقد أنها نهاية العالم‏,‏ غير أن كل الحقائق تؤكد أن الحب الحقيقي يأتي بعد الزواج‏ وليس قبله‏, ‏وهو نتيجة وليس سببا له، فعندما تلقى بذرة الزواج في أرض طيبة خصبة‏,‏ فإنها تنبت إخلاصا وحبا ووفاء‏.‏ و هناك حكمة تقول: إن زواج الحب يزول بزوال المعالم المظهرية للمحبين‏,‏ فمع مرور الأيام تتوارى عناصر الجمال والرشاقة‏,‏ والملامح الساحرة‏,‏ ويتوارى معها الحب الذي كان‏,‏ أي يصبح الحب كالشمعة التي يتضاءل ضوؤها ووهجها مع مرور الوقت‏,‏ حتى يختفي الضوء تماما، أما في حالة الزواج المؤسس على الاقتناع والتقارب الثقافي‏‏ والتجاوب الفكري، ففي هذه الحالة يترعرع الحب مع مرور الأيام‏,‏ ومع العشرة الطيبة والمشاركة الوجدانية‏.‏ يقول الخبير د‏.‏ جون هاريسون "الرئيس السابق للوكالة الأمريكية لمستشاري الزواج": إن المرأة يمكنها أن تعيش حياة زوجية سعيدة‏,‏ إذا لم يكن زواجها مؤسسا علي الحب‏، ويضيف أن الأمر الغريب أن أغلب الزيجات السعيدة التي عرفها كانت مؤسسة على التفاهم المتبادل وليس الحب‏,‏ فالزواج المبني على التفاهم هو الأقوى رسوخا على مر السنين‏.‏


منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فيصل علي سالم
عضو متألق
عضو متألق
فيصل علي سالم


عدد الرسائل : 249
الإقامة : صنعاء
المزاج : رايق نوعا ما
تاريخ التسجيل : 05/01/2008
مقدار الإعجاب : 0
نقاط التميز : 16
كلمات تعجبني : : * كل الامور العظيمه امور بسيطه والعديد منها يمكن التعبير عنه بكلمه واحده: الحريه , العداله , الشرف , الواجب, الرحمه , الامل ((ونستون تشرشل))

قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش   قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش Icon_minitimeالثلاثاء يناير 15, 2008 4:54 am

يعتقد الكثير من المنظرين أن الرجل يموت في المرأة وهي حبيبة ويحبها بلطف وهي خطيبة، ويعاملها بحذر وهي زوجة.
وهناك اعتقاد سائد بأن الحب يشيخ في فترة الزواج ويموت عند إنجاب الأطفال، ويدفن بعد ذلك. فالرجل - غالباً - يحب ويتمنى أن يحب على طول.. أما نظرة المرأة إلى الحب والزواج فهي مختلفة، فالحب بكل أشكاله وصوره وقوالبه مهم بالنسبة لها ويدخل السعادة إلى قلبها مهما كانت عزباء أم مطلقة، أم متزوجة أم أرملة، فهي تحس بحاجة دائمة إلى تدفق الحب نحوها، بل تشعر بأنها محور اهتمام كل الناس خصوصاً زوجها - إن كانت متزوجة - ولا تستغني أبداً عن سماع المدح والثناء والإشادة بجمالها وروعتها وحسنها.
على عكس ما يعتقد بعض الناس بأن فترة الخطوبة، والأيام الأولى للزواج والأيام التي تسبقه هي الفترة الذهبية للحب، ثم يبدأ بعدها في الذبول، فتخبو ناره، وتبرد حرارته حتى يتلاشى شيئاً فشيئاً. فقد أثبتت دراسات حديثة أجريت على أعداد كبيرة من المتزوجين أن الحب الحقيقي لا يتراجع أبداً، بل يصمد أمام أعتى الصعوبات، وأن الحب يتعزز بعد الزواج ويبدأ فعلياً في هذه المرحلة، بل أن الكثير من الأزواج يبدؤون حياتهم الزوجية من غير سابق علاقة عاطفية، لكن سرعان ما يحفها الحب والسعادة، والاحترام المتبادل.
ومن مفهوم علم النفس يقول خبراء: إن استقرار الحب، وتناميه مبعثه الثقة المتبادلة، والرضا التام عن الشريك، والقناعة بالاختيار. وعندما تخلو الحياة الزوجية من المنغصات والمشكلات، ويسودها التفاهم التام، ويعرف كل طرف واجباته، وحقوقه تجاه الآخر، فإن الحب يكون ديدن هذه الحياة، ويتعزز وجوده في أركان الأسرة وتترسخ مفاهيمه بما ينعكس على مستقبل الأبناء، وهذا يزيد الأسرة متانة وتماسكاً وترابطاً.
إن ما يعرف بالحب الزائف - أي الإعجاب بالمظهر، والانبهار بالكلام، هو من مظاهر الحب التي تختفي ويزول بريقها مع الاحتكاك والاختلاط بالطرف الثاني عن قرب، والإطلاع على المزيد من الخصال والعادات، وربما رؤية الآخر على حقيقته، أما الحب الصادق النابع من القلب والمرتكز على قناعات، واختيار وفق أسس ومبادئ، فهذا يحرسه الإخلاص، ويعززه الوفاء، ويزداد نمواً ومتانة بمرور الأيام، ولا تهزه رياح الاختلاف في وجهات النظر، ولا يتأثر بالأشياء البسيطة العارضة، غير أنه على كل من الزوج والزوجة ألا يركنا إلى ديمومة الحب، ويقفان موقفاً حيادياً أو سلبياً، بل أن يدرك كلاهما أن شجرة الحب تحتاج إلى سقيا دائمة، وتعهد مستمر بالعناية، وتفادي الأشياء التي تساعد على جفاف الشجرة، أو تساقط أوراقها، بحيث يكون الزوجان حريصين على استمرار عنفوان الحب، ودفء المشاعر. وما أن يكل أحد الطرفين المهمة للآخر فإنه يكون قد ساهم في تدهور الحب وتراجعه. وهذه التحوطات تحدث عادة بعد الزواج، وهذا يتيح المجال رحباً لتدارك أي مظاهر فتور قد تبدو على سطح الحياة الزوجية، أما ما تعارف عليه البعض بحب ما قبل الزواج، فإنه عرضة للمهددات الطارئة, وينبني على الكثير من الخيالات، وهو عبارة عن مشاعر مختلسة, تكون غالباً بعيدة عن أعين الرقباء، لذلك إذا أعقبها جفاء بعد الزواج فلا يمكن تحميل المسؤولية للحب في حد ذاته بقدر ما يتحملها الطرفان، والآليات والقناعات التي قام عليها ذلك الحب.
خلاصة القول: إن مقولة أن الحب يضعف أو يموت بعد الزواج ليست صحيحة، إنما المصداقية في ذلك النمط من الحب هي التي يمكن وضعها في الميزان الحساس. أما أن يبدأ الحب من الزواج، فهذا حقيقي وواقعي، وتدعمه كل حسابات وحقائق الحياة الواقعية، فغالبية الأزواج يبنون اختياراتهم للشريكة على أسس دقيقة، وكذلك أهل الزوجة يكون قبولهم بزوج ابنتهم مبنياً على حسابات ومواصفات معروفة، فعندما يلتقي الزوجان وفق هذا الاختيار الدقيق، وبموجب هذه القناعات الراسخة، فتنشأ بينهما مودة ورحمة تتنامى مع الأيام، ويزداد وهجها وبريقها، ويعيشان حياة مستقرة سعيدة هانئة، وهذا قمة الحب الذي يبحث عنه الكثيرون عبر مختلف الوسائل لكنهم يكتشفون أنهم يطاردون وهماً.. لأنهم لم يدركوا كيف وأين يوجد الحب الحقيقي!!
.....اقتباس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد حسن العنيبي
المدير العام
المدير العام
محمد حسن العنيبي


عدد الرسائل : 1431
العمر : 38
الإقامة : صنعاء
تاريخ التسجيل : 11/08/2007
مقدار الإعجاب : 11
نقاط التميز : 1261

قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش   قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش Icon_minitimeالخميس يناير 17, 2008 8:06 am

أشكرك كثيرا يا عبد الحفيظ على هذا الموضوع المميز

والأكثر من رائع
وأوافقك كثيرا في رأيك بأن المشكلة قد تكون في أنفكل منهم يرسم في ذهنه صورة معينه للطرف الآخر فمهما كانت مدة التعارف فلايمكن ان تعرف الشخص على حقيقته الا بعد ان تعاشره
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mailah.yoo7.com
 
قصه حب قبل الزواج فلماذ الطلاق\موضوع للنقاش
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة هزت دبع الخارج ام تدفن بنتها خوفا من الطلاق
» صورة للنقاش والاعتبار
» مقترحات..للنقاش من الجميع
» موضوع هام جدا
» مخاطر الزواج المبكر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قرية مائلة - دبع الداخل  :: منتدى قرية مائله :: الملتقى-
انتقل الى: