بلطجة صيع

موضوع: بلطجة صيع الأربعاء أبريل 01, 2009 2:01 am

ان مقتل عتبة لم تكن قضية شخص ولا جمعية وانما هي قضية القرية ان لم نقل انها قضية الوطن واذاكانو القتلة قد اختارو البلطجة ليخيفو الناس عن قول الحقيفة فلن يستطيعوا ابدا انيسكتوا كل اناس ولا ان يقتلو ضمائرنا كما قتلو عتبه والله سيظهر الحق ولو كره المجرمون ولن يستطيعوا بتهديدهم الا اثبات انهم القتله قاتلهم الله[b]نحن لن نجبن ولن نخاف غير الله ولا نسعى لادانت بريء ولاتبرئة قاتل المطوب التفاف الجميع لاظهار الحق

موضوع: رد: بلطجة صيع الأربعاء أبريل 01, 2009 7:00 am

يا اولادي انتم تعرفوا ليش الناس داخل قريتنا مصممين على أنه (ص) هو القاتل الاساسي لعتبة وانه الحكم كان ظلم لما حكم على احمد غيلان والمعرضي بس ؟ لأنه في كثير اسباب تحكم أنه هو القاتل وانه في ضحك على المحكمة أو انهم اشتروا ذمة القاضي وهذا الاسباب الذي نعرفها نحن فقط واخوان المتهم (ص) ولا يعرف بها القضاة والمحامون واعضاء النيابة تخلي الاطفال اللي في القرية لو سئلتهم تقل منوا قتل عتبة ؟ يقولوا طوالي (ص) يعني أنه في ضحك على الدقون ومحاولة قلب الحقائق :

1) أول اعتراف لاحمد غيلان والمعرضي في القسم قبل ما يجلسوا مع اخوة (ص) ومحاميه ويضحكوا عليهم بالوعود الساذجة ، اكدوا الاثنين ان (ص) هو الفاعل الرئيسي والمدبر للعمل ، حتى في اثناء تمثيل الجريمة وهو تمثيل في غاية البراءة اكدوا على أن (ص) الفاعل الرئيسي والموجه الأول لعمل اللواط والقتل والتقطيع والدفن والتستر والتضليل بعد الجريمة وهو ما رجع واكده احمد غيلان واكرم بعد ان صدر الحكم ببراءة (ص) وخروجه من السجن ، وهذا يدل دلالة قوية على اللعب بالقضية من قبل اسرة (ص) بعد طلوعها إلى البحث الجنائي كونهم تجار هو ووالده واصحاب نفوذ في الدولة (دكتور جامعي وصيدلي وصيدلي ) وهو ما اكده صاحب مطعم النصر في تعز (مرقص البحث) وما اكده والد (ص) أنه قد خرج حتى البيس اللي شقا بها عند محمد سعيد في الحديدة في الازمان الغابرة ومذكرة دكاترة الجامعة الذين افتوا ببراءة (ص) دون أن يعرفوه أو يسمعوا عليه واتهام وكيل النيابة بأنه لفق لـ(ص) القضية .

2) تورط المتهم (ص) قبل القضية في اعتداءات جنسية على اطفال من قريتنا وهم (مستورين) ومحاولته القيام بالاعتداء الجنسي على ابن (مستور) وابن (مستور) وكانوا راغبين في الشهادة عن ما حدث لأبنائهم أمام المحكمة إلا أن القائمين على القضية لم يستدعوهم .

3) كلنا يعرف أن (ص) يتمتع بذكاء شرير وشيطاني قوي يتمكن به من الخروج من كل مشاكله في القرية ، بالإضافة إلى عدم احترامه لاي شخص بالعالم حتى والده ، الذي كان يرد على من يشتكي من (ص) ((كيف أادب أبي (ص) هذا ابي أبي ؟؟ هذا (ص) الله اللذي يرزقنا ؟؟ قلك اادبه )) خله يقدم على أي أمر دون الخوف من عواقبه ، او الخشية من عقاب ابوه أو غيره .يعني كان (على حل شعره) يعمل اللي يشتي بالناس بالاطفال بالحريم بالبضاعة بالصلاة بالصيام بكل شيء .

4) كلنا نعرف من هو احمد غيلان وما هي تصرفاته والتصاقه التصاق عبد بسيده (ص) يأمره ويطيع في حياته بالقرية كونه حمال مع (ص) ويستلم مصاريفه منه ولا يعصي له طلب والناس كلهم يعرفوا هذا ووقد شهد بهاذا احمد محمد (الطبل) في المحكمة ، وكلنا نعرف أن احمد غيلان إذا قلت له طفي السجارة بلسانك يطفيها بلسانه وإذا قلت له اقفز من هذه العصبة يقفز حتى ولو اكتسرت رجله ما فيش معه عقل إلا بالامر ويكفي ما قاله في المحكمة (هي اعدمونحنا نروح) وبعد ان مثل الجريمة طالب 500من فتحي المنصوري منشأن يشتري قات ويروح يخزن بيتهم وكأنه ولا في شيء ، وسبق أن قاموا هو و(ص) بمغامرات قذرة (هي جرائم وحدها ) وكثيرة في القرية منها مشكلة عبد الحليم الذي ربط تنك إلى رقبته لكي لا يرقد وهو يسهرهم وبعد افتضاح امرهم قام (ص) بتحكيمه بآلي بحجة أن اللذي يرجمه في الليل هو احمد غيلان ، وهنا السؤال وما دخل (ص) باحمد غيلان حتى يروح يحكم عليه !!! والثانية محاولة طلوع بيت (مستور) في الليل وما في البيت إلا زوجته ، ورجام الطوق بالليل والبيوت الذي اعترف بها احمد غيلان انه هو و(ص) من كانوا يقومون بها واعترفوا بها الناس بعد مسكهم ، ولكن رفض عبد الحليم الحديث عن التحكيم بسبب لا يعلمه إلا الله يضع مليون علامة استفهال حول جرائم (ص) في القرية وما خفي كان اعظم .

5) كلنا يعرف المعرضي اكرم ولا يمكننا حتى المناقشة حول أنه ارتكب جريمة بالإضافة يقولوا انه عنين فكيف سيقوم باللواط .

6) التضليل على الجثة والجريمة التي قام بها (ص) عند البحث عن عتبة هو ووالده الذين اكدوا ان سيارة سوداء طلعت إلى القرية ودورت تحت العلبة الفرشة ليتهموا بعد ذلك ظافر احمد سعيد ، قصة الشحات اللي جلس في القرية إلى الظهر وخرج من الهجمة ، وانهم اتصلوا من اب وقالوا ان عتبة عندهم ، ومنع الناس من أن يبحثوا فوق العوارض بحجة انهم قد دورا عليه وما فيش حاجة ، وفي هذا التضليل شهادة مكتومة من قبل (مستورة) وكثير من التضليلات التي يدروا بها الناس جميعا في القرية تدل دلالة قاطعة على تورطه في الجريمة ومحاولة اخفائها .

7) شهادة الشهود الذي كتموها بخوف أو باحراج أو بضغط ومنها شهادة (مستور) أنه نقل دبة من عند (ص) في سفال النقيل ليسلمها لوالده عند الدكان في يوم الجريمة ، شهادة ثانية (مستورة) نزلت في حوالي الثالثة عصرا تشتري من الدكان وباع لها نسيب (ص) ابن اخته ولم يكن (ص) موجود في الدكان بما ينكر تخزينه قدام الدكان بين الساعة 2.5 والساعة 5 عندما نزل محمد شمسان يستأجر سيارته ، شهادة اخرى (مستورة) انها شهادته ومعه عتبة واحمد غيلان والمعرضي يطلعوا جهة النقيل وما نزلش بعدها معاهم عتبة ، وهو ما اكدته في شهادته محمد زهدي وتوفيق عبد الله سعيد أمام المحكمة .

ادعائه انه كان في بني شيبه في ذلك الوقت وانه لم يرى احمد غيلان في ذلك اليوم وهو ما كده الشهود أنه كان هو واحمد غيلان منذ وصل وبصحبتهم عتبة وحتى الساعة الخامسة الذي حمل فيها احمد غيلان لمحمد شمسان الخشب ولم يكن معاهم عتبة وتخزينتهم مع بعض .

9) الادلة المادية التي وجدتها المحكمة مع المتهم (ص) منها دم على ملابسه التي كان يلبسها يوم الجريمة ودم على باكت سيجارة وعصى العطيف الملطخ بالدم الذي وجد في سيارته والذي اكد الشهود أنه خرج يوم بحثوا عن عتبة وهو في يده بعد أن كسر منه العطيف وغيرها من الادلة الذي اهملها قاضي المحكمة وقال انه يعاني من حساسية ولا يمكن النظر في الأدلة المادية ، وفي اعتقادنا أن القاضي كان عنده حساسية من الحقيقة كونه متورط في قضية سابقة ببيع ضميره لصالح واحد من قريتنا ب20000ريال فكيف بمن يدفعون الملايين.

10) محاربة وكيل النيابة من قبل اسرة المتهم وهو كما اعتقد من صبر أو الراهدة ومشهور بالنزاهة ولا يمكن أن يدفعوا له الهمشلة شيء أو يقبل من احد قبل القضية أو بعدها شيء ، وقد قام اخو المتهم بتحرير المذكراة والشكاوي ضده إلى رئيس النيابة والنائب العام حتى رئيس الجمهورية ليمنعه من نظر قضية اخوه ، وهذا دليل قوي جدا على تورط (ص) في الجريمة ، حتى وصل بهم حد تهديده والاتصال بزوجته يبشروها بمقتل زوجها في حادث ويهددوها في قتله وأولاده لكي لا ينظر قضية (ص) بالذات .

11) محاربة كل من يسعى في القضية أو يحاول الوقوف فيها بالحياد أو البحث عن الحق بالتهديد والوعيد وتجنيد اصحاب حراز للاتصال به وتهديده ومنهم الشيخ صدام ومحمد الحيدري والقاضي زيد ووكيل النيابة وغيرهم الكثير ، واقذر عملا هو تهديد (مستور) بخطف بناته واغتصابهن إذا لم يبتعد عن القضية ، وقد قبض على شخص منهم يبحث عن تلفون (المستور) .

12) طلبهم من الجمعية والشيخ صدام حماية (ص) إذا خرج من السجن ، ممن يحموه إذا هو بريء (اليد اللي ما تسرق ما تخاف) .

13) ما فعله ويفعله (صهرهم) بالناس والشهود المتمردين وأهلهم في القرية وتهديدهم ورفع السلاح عليهم وكثير من الاعمال المرتبطة باوامر اخت (ص) زوجته .

14) كلنا نعرف سلوك (ص) العام والمتمثل في الغش والتدليس وسرقة نساء القرية في الحسابات وغيرها بالإضافة إلى سرقة الكميات من الاكياس وبيعها على انها كيس أو شوالة وقد ضبطت ادوات هذه العملية في مخزنه .

15) شهدوا الشهود أن (ص) على خلق ومستقيم ولا يقطع فرض ومنهم ابن عمته عبد الله الهمشلي ، وكما نعرفه نحن جميعا أنه كان يجلس بالبدلة اسبوعين إلى شهر ميتغسلش وكانت تطول لحيته لمن يبقى مثل العرجة ، ونعرف أنه كان يؤذن المؤذن وهو مخزن ولا احد قد رأه يقيم الفروض أو صلى معه بل أنه وبشهادة كل نساء القرية في نهار رمضان وهو مخزن امام الله والناس ولا يستحي من احد وشهادة اخرى وجد يسوق السيارة وهو ياكل جزار في نهار رمضان ، فلماذا هذه الشهادة ؟؟ فهذه الشهادة تؤكد على سيعهم إلى تغير الحقيقة واظهاره بمظهر آخر بغير مظهره الحقيقي حتى لا يفتضح امره .

16) تهديد وارعاب الناس والشهود في الحديث عن القضية وشرائهم وتكتم الكثير من الشهود على شهاداتهم خوفا من اسرة (ص) وإقامة التحالفات الاسرية وانقسامات في القرية أما مع (ص) كما هو أو ضده وانت عدوا وخير مثال تحالف اهل الجائزة اخوال المتهم (ص) ومعاداتهم لكلك الناس ومقاطعتهم للجمعية ، وهذا دليل يؤكد سعي اسرة المتهم إلى قلب الحقائق وإلا لتركت الناس على هواهم وابنهم البريء سيبرئه الله والمحكمة قبل الناس .

هذا وكثير من الحاجات التي لا اذكرها لانني غير مطلع تمام على القضية ن والمطلعين منكم يتكلموا باللي يعرفوه والذي يخلي اهل القرية تقول (ص) هو القاتل الفعلي لعتبة