قصة الشهود وخذلان القضية
في البداية اشكر كل من أرسل وسرد قصص الشهود فشكرا لهم جميعا
الشاهد الأساسي في القضية محمد عبد الجبار مجاهد ( محمد زهدي )
تعريف:
(قد سبق وان أدلى بشهادة أمام القسم والبحث والنيابة والمحكمة بشهادة مظللة للحقيقة التي كان يكتمها وبسببها خرج خالد بريا نتيجة عدم توفر الأدلة ) وعلما انه لا احد يدري ان لدية هذه الشهادة الى قبل 5 أشهر تقريبا عندما أدلى بها أمام ناس أقرباء له) برغم الشكوك التي كانت تدور في مخيلتنا جميعا عن شهادة محمد زهدي وقد ذكرتها في احدي الحلاقات السابقة )
بعد ذلك بدأت تتسرب أخبار بحذر شديد عن وجود شهود في قضية عتبة وهم3رجال و3 نساء
ومن فاعل خير من احد أقرباء محمد زهدي سرب الخبر ألي الإخوة المسئولين في الجمعية وتم التنسيق بينهم البعض
والجلوس مع الشاهد وسماع شهادة وتم ذلك في صنعاء بحضور ثلاثة أشخاص مهتمين بالقضية وتم الاستماع إلي الشاهد والذي فجر في ذلك اليوم الحقيقة الغائبة عنا جميعا وهي أنة في يوم اختفاء الشهيد عتبة كان مخزننا ظهرا يوم 13/04/2006م في بيت جدة ومعه خالة وبقية الأسرة .. شاهدو عتبة ومعه في ذلك اليوم ثلاثة أشخاص ذاهبون إلي هوب العسق وكان معهم طفل وقد تعرف عليهم محمد زهدي بعد جدل بسيط بينة وبين أسرته وعرفهم إثناء نزولهم بعد الجريمة بدون عتبة وهم احمد غيلان وخالد عبد الجبار وأكرم المعرضي ) وهنا تبينة الحقيقة الغائبة التي تؤكد وجود المتهم خالد عبد الجبار وهو المتهم التي ظلت تدور حوله الشكوك )
بعد التعرف على الحقيقية :-
وافق محمد زهدي على الشهادة ولكنه طلب الحماية من أبناء مائلة له من أقرباء المتهم والذي سبق وان هددوا بقتل أخيه الصغير حسب قولة .
تم التواصل مع الوجهاء والأعيان في دبع الداخل لحمايته محمد زهدي لكي يدلى بشهادة التي ستغير مجرى القضية وتم الموافقة على حماية محمد زهدي ولكن ظهرت قضية عماد شمسان صهر المتهم خالد مع ابو محمد زهدي الذي قام بالاعتداء على أبو محمد زهدي بالسكين محاولان طعنة .
بعد ذلك وقف محمد زهدي مطالبا الوقوف معه في قضية الاعتداء على أبوة ولأنه يعتبر بان الحرب بدأت علية من قبل أقرباء المتهم والدخول مع في هذه القضية ويعتبرها إنذار أول له لكي لا يقوم بالشهادة في قضية عتبة وقد ذاك صاحا مناديا أين الحماية التي وعدموني سلفا ) طبعا تم الوقف معه واستخراج أمر قهري للقبض على عماد شمسان الذي ضل هاربا ومتنكرا والقضية ألان في المحكمة والجلسة الأخيرة يوم غدا ...
ظل محمد زهدي يبتز الجميع بشهادة ويريد حلا لعماد وإلا لن يشهد ..
و قبل أسبوعين طلب المحامي الشهود للجلسة اليوم 31/3 تم التنسيق مع احد أقرباء الشاهد محمد زهدي للحوار معه
و أقناعة الحضور للشهادة
قم بالرفض وعدم مقدرته السفر لأسباب أخفاها في البداية ولأنة لم يتم الفصل في قضيته مع عماد
وبعد محاولات عدة والاتصال المباشر له من الشيخ صدام شمسان الذي تم التنسيق معه مسبقا وافق في الظهر ورفض في نفس اليوم وهذه قد كررها عدة مرات وبعد المحاولة معه مرارا وافق ولكنة تعذر بعدم وجود مصاريف طريق وا وا وبعد الموافقة بإعطائه مصاريف ولكي لا تضيع القضية ..ولو كان فيها ابتزاز ومقايضة لكن كل واحد ولدية ضمير حي أما أن تكون إنسانا بلا ضمير فافعل ما تريد كون أي شخص يمكن أن لا تتوفر لدية مصاريف فهذا شي طبيعي ولكن أن تكون مقايضة فهنا الإجرام..
وهنا وافق على السفر يوم السبت ليلا هو و الشاهد الثاني محمد عبد الوارث الذي كانت شهادته تقتصر على وجود احمد غيلان وخالد عبد الجبار مخزنين ليلا في يوم اختفاء عتبة وقد ذكرها في محاضر الشرطة والنيابة ولكن تم إضاعتها في محاضر المحكمة التي تم التلاعب بأقوال الشهود فيها
وفي يومها قبل السفر طلب من المهتمين بالقضية بإقناع خالة توفيق عبد الله سعيد الشاهد الثاني والمكمل لشهادة محمد زهدي تم أقناعة وقد طلب ما طلبة محمد زهدي وهي المقايضة وسافر في يوم الأحد.
وصلو ا جميع تعز وتم حمايتهم ومرافقتهم وتم سماع شهادة محمد زهدي السالفة الذكر من قبل المحامي ومن قبل محامي حقوق الإنسان وقد بداء يتلاعب يوم أمس ويتملص وينكر وبعد مجادلة معه اقتنع بأنه سيشهد غدا وهو اليوم
ذهب صباح اليوم جميع الشهود الي المحكمة وتم استدعاء الشاهد محمد زهدي الذي بداء يتلعثم ويروي أقوال منافية للحقيقة الذي سمعها الكل وكأنه يبيع ويشتري بالشهادة) هذه القصة وسأوافيكم بالوثائق قريبا لكي تحكموا ا
ولكن السؤال المهم // هل بعد استماع الشهادة من الشهود نحن أبناء مائلة وبعيدا عن إجراءات المحكمة نستطيع ان نتهم خالد عبد الجبار انه هو القاتل وإذا استطعنا فماذا نحن فاعلون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟