شكرا جزيلا للوالد محمد أحمد على هذا الحس الفني الراقي في التصوير واسلوب التقاط مكامن الضرر من الوادي ... وأوكد أن هذه المناطق التي صورها والدنا العزيز محمد ... هي أخطر مواقع لتأثير السيل والتي قد يتسبب فيها بجرف مقبرة الهليبي والدخول إلى بئر المشروع الجديد وانهاء ذكرى الحائط الوارف الجمال والاخضرار ... الذي مثل في مخيلتي في يوم من الأيام تفاصيل جنة الرضوان ... عندما اعتقدت أن (جنة الأخرة) ستكون مثل حائط الحاجبي أو حسان باشجارها وفواكها وعثربها الحامض وعصافيرها (كنت ارجوا أن يكون في الجنة عثرب حامض مثل حق الحائط)