رغم ما شهدته مدرسة عمر بن عبد العزيز من توسعة وترميم إلا أن ذلك كان على حساب حمامات الطلاب في المدرسة التي تم هدمها لبناء الفصول الإضافية مكانها رغم الحاجة الملحة لهذا المرفق لمدرسة تظم مئات الطلاب والطالبات يحتاجون بحكم بشريتهم لقضاء حاجاتهم وهو ما قد يسبب إحراجا كبيرا في أوساط الطلاب وخاصة طالبات الصفوف المتقدمة عند الخروج إلى خارج المدرسة لقضاء الحاجة أو قد يتسبب بأعراض مرضية خطيرة على المدى القريب والبعيد جراء حبس البول وجميعكم يعرف خطورة ذلك .. لذا نتمنى أن يلتفت الجميع لهذا النقص ويقفون عند هذا الموضوع وقفة معالجة فالموضوع يستحق الاهتمام أكثر من أي مشروع آخر ولابد من البدء في بناء دورات مياه فالأمر لا يحتمل التأخير ..